ضربات إيران على إسرائيل في يونيو 2025: مفاجآت صادمة تهز المنطق

في واحدة من أخطر الضربات خلال يونيو 2025، أصاب صاروخ إيراني مستشفى "سوروكا" بمدينة بئر السبع جنوب إسرائيل.

صورة تعبيرية لضربات إيران الصاروخية على إسرائيل في يونيو 2025

المستشفى تم إخلاؤه مسبقًا، لكن الهجوم خلف دمارًا هائلًا وإصابات بالعشرات هذا الهجوم فتح باب التساؤلات:

هل إيران بدأت بالفعل تستهدف البنية المدنية كجزء من الردع النفسي؟

الأحياء المدنية في تل أبيب وحيفا لم تسلم من صواريخ إيران

أطلقت إيران عدد كبير من الصواريخ والطائرات المسيّرة مستهدفة مدن إسرائيلية من الشمال للجنوب، أبرزها تل أبيب، حيفا، بئر السبع، ومناطق في الوسط.

ورغم عمل منظومة القبة الحديدية بكفاءة، سقطت شظايا تسببت في إصابات وحالة من الذعر داخل أحياء سكنية بالكامل.

الصواريخ الباليستية الإيرانية تدخل المشهد بقوة

هذه المرة لم تعتمد إيران على الرد التقليدي، بل استخدمت أنواع متطورة مثل:

صاروخ خرمشهر‑4 (Khorramshahr‑4)

صاروخ سجيل (Sejjil)

وهما من أخطر الصواريخ الإيرانية بعيدة المدى، مما أكد للعالم أن التصعيد تجاوز مرحلة الردع العادي.

مشهد دبلوماسي مرتبك وتحذيرات أمريكية:

في نفس توقيت الضربات، بدأت اجتماعات عاجلة في جنيف بين الاتحاد الأوروبي وإيران.

من ناحية أخرى، الولايات المتحدة وجهت تحذيرًا

<><>

حاسمًا لإيران من أي ضربة تمس مصالحها أو حلفاءها، وهددت بالتدخل المباشر إذا استمرت الصواريخ الباليستية.

الموقف أصبح معقدًا، وكل يوم يحمل احتمالًا لتدخل عالمي.

مخاوف نووية تتزايد في صمت..

وسط هذه الفوضى، ظهرت تحذيرات من خبراء أمنيين بأن استهداف مواقع معينة قد يؤدي إلى تسرّب إشعاعي.

أي خطأ في ضرب منشآت حساسة قد يُطلق كارثة نووية تؤثر على الشرق الأوسط بأكمله، مش بس على إسرائيل وإيران.

إيران تحجب الإنترنت وتمنع الصحفيين:

في خطوة وصفها البعض بالخطيرة، قامت السلطات الإيرانية بحجب الإنترنت في طهران وبعض المدن الكبرى لمنع تسريب أخبار الهجمات أو صور المواقع المستهدفة.

الهدف؟ التحكم في السرد الإعلامي ومنع التوثيق الدولي.

ماذا يعني هذا الهجوم للمنطقة؟

تصعيد إيران في يونيو 2025 لم يكن مجرد رد فعل، بل كان خطوة محسوبة بسيناريوهات مختلفة، منها:

كل هذه الضربات تفتح بابًا جديدًا من الصراعات… ومعلومات كتير مكنتش الناس تعرفها.

كود التفعيل