الكاتبة دعاء مصطفى الشريف
الكاتبة دعاء مصطفى الشريف
عن الكاتبة:-
كاتبة مقالات وخواطر وقصص قصيرة
حاصلة على ليسانس آداب جامعة عين شمس قسم الدراما والنقد المسرحي
دعاء مصطفى الشريف
السيرة الذاتية لها:-
منذ صغري علمني أبي أن القراءة هي مفتاح الدنيا وأول خطوة نحو العلم، وكلما قرأت كلما ارتفع قدر ثقافتي، لذلك كان حريص على اصطحابي لزيارة معرض الكتاب سنوياً واقتناء ما يجذبني دون تدخل في أفكاري أو توجهاتي لذلك كافة معاني
الشكر والتقدير لا تعبر عن ما قدمه لي، ثم يأتي دور أمي في تحفيزي ودفعي دوماً للإمام دون يأس أو استسلام فأصبحت على ما أنا عليه اليوم، أما عن الكتابة فأنا لم اكتشف الموهبة سوى فى الصف الأول الثانوي عندما قال لي مدرس اللغة العربية بعد اختبار في مادة التعبير، بداخلك موهبة لا تستهيني بها يا ابنتي، ومنذ تلك اللحظة بدأت في الكتابة والتدوين دون في الخفاء كعادتي أفعل كل شيء في صمت، حتى جاء عام 2009 بدأت محررة صحفية في جريدة الموجز قسم الفن، واشتركت في نشرة مسرح الجامعة لكتابة مقالات نقدية عن العروض المسرحية التي يتم عرضها، ثم انصرفت عن الكتابة وكرثت وقتي للمسرح واشتركت كمساعد مخرج في أكثر من عرض مسرحي بالجامعة والمهرجان العربي للمسرح، ثم انجذبت إلى الكتابة مرة أخرى وكانت الانطلاقة كتابة مقالات عام 2011 في جريدة الخبر اليوم الالكترونية، ثم إلى جريدة المواطن الإلكترونية بمقال أسبوعي، ومنها إلى جريدة الوعي العربي الورقية، كما لدى العديد من المقالات والقصص على مواقع التواصل الاجتماعي.
بالرغم من لم يكن يوماً خطة النشر في كتاب ورقي تأتي في أولوياتي أو خططتي في الحياة أنا أكتب من أجل الكتابة، من أجل ما أشعر به فقط ، إلا أن جاء دور زوجي الكاتب محمد عبد المقصود صاحب رواية ليلة ١٤ طوبة بمعرض الكتاب ٢٠٢١، ليقول لي حان الوقت، قلمي يستحق أن يخرج للنور، وبالفعل أقدمت على أول خطوة وشاركت في كتاب مجمع مع باقة من المبدعين بعنوان (لور) أقدم من خلالة ( الغيث بعد المطر، خيالات وتأملات، كلمات مبعثرة) ويليه كتاب (ما خطه القلم) ومن خلاله أقدم( مرارة الحب، كواليس مظلمة) ، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٢.
شعارها:-
شعاري دائماً وأبداً (أن الحياة ليست أبدية ونحن لسنا خالدون، ولكن أفعالنا تخلدنا إذا أصبحت كما يجب تكون).