الإسم:رحمه حسام الدين

السن:١٦ سنة 

محافظة:القاهرة

بدأت رحلتي في عالم الكتابة منذ أربع أشهر كنت أكتب عندما أصبح حزينة ولكن أغلب كتاباتي كانت حزينه، ولم أقم بنشر اي شيء في هذا الوقت، رأيت وقتها إعلان عن طلب وجود كتاب في بداية عملهم ثم انضمت ولم أكن أعرف الكثير من مهارات الكتابة ولكن بعد فتره قمت بالتعلم واشتركت في العديد من مسابقات الارتجال وكنت دائما أفوز بالعديد من الشهادات، منذ شهرين قمت بالانضمام لعائلة سكن وكان هناك حجرة تسمي التأهيل، لتأهيل الكتاب للكتابة بطريقة لغويه أكثر ومعرفة جميع المهارات في كل شيء ودرست بها العديد من الأشياء التى لم أكن أعرفها من قبل نظرًا لأن أغلب الأشياء لم أكن دراستها في دراستي من قبل وأنني سوف أدرسها ف السنين التاليه، تدربت كثيرًا على الكتابة ببلاغه وجعل نصي مليئ بالكثير من الصور البيانية والألوان البديعة وجعل النص منظم ورائع مثل نصوص الكتاب العظماء وتدربت على أقسي أنواع النصوص والقصائد مثل قصائد حافظ إبراهيم، خوضت بالكثير من الاختبارات وقمت بالاجتياز بها بحمد الله

قد يهمك

الكاتب محمد نشأت زعير

الكاتبة هيا خالد

الأديبة المستقبلية بسنت سيد

الكاتب عبدالله رشاد

الآن أصبحت كاتبة ومصححه كتاباتي تنشر في جريدة ٱلكترونيه تدعي "جريدة إرتجال" وأيضًا قمت بنشر مقال علمي كامل عن التدخين في جريدة "الفكر العربي" مشتركة في ثلاث كتب أثنان ورقي سيتم نزولهم في معرض الكتاب٢٠٢١واخر ورقي سوف ينزل بعد شهر من الآن، وهناك كتاب منفرد أقوم بتحضيرهُ الآن تحت يد خبراء سيتم نشره به جميع نصوصي وهذا لفوزي في أختبار لقياس نتيجة لفهمي لكيفية كتابة جميع الانواع من البداية الخاطره ثم النص والمقال والاسكريبت والقصه القصيرة والنوفيلا وصولا للروايه، وطريقة كتابة بعض القصائد، و أيضًا قمت بدراست كيفية كتابة نص دون أخطاء إملائية وكيفية وضع علامات الترقيم في المكان الصحيح وكل هذا واكثر قمت بدراسته في الشهرين الماضين لذلك بعد كل هذا المجمهود وحصلت علي المركز الثاني من أصل ثلاثة مراكز وحصلت علي لقب الكاتبة المثالية وكل هذا تحت إشراف"الكاتبة هاجر حلمي" هي من قامت بتأهيلِ والكثير من الأشخاص معي للوصل إلى هذه المكانة، وحصلت على العديد من الشهادات الالكترونيه أكثر من مئة، بجانب الشهادات الورقيه، ومشاركة في مبادرة كاتب مشهور ، وحصلت على اكثر من كارنيه عضويه لم يكن من السهل الوصول إلي كل هذا في وقت قصير وكان أمامي الكثير من العقبات وبذلت الكثير من المجهود حتى حصلت على كل هذا، وحتى الآن أرى أنني أريد الوصل للمزيد والمزيد وفعل الكثير من الإنجازات.