كيف تريدينه للكاتبة آية سمير
محتويات المقال
كَيف تُريدينه؟
أُريده كَـ مُحمد طَيب الخِصال؛ لِيصبح كُل مَعنى مِن مَعاني الخِصام قَاموس مَحروق فِي جَنتنا، يَكون عَلى طاعَة الله نُشئ، وسَاعيًا فِي عَمله للآخِرة.
أُريده كَـ يُوسُف لا يَعرف مَعنى الخِيانة حَتى إذا راودُوه عَن نَفسه اسْتعصم وقَال: مَعاذ الله