حوار صحفي مع الكاتبة نور صبري
_الاسم: نور صبري سيد علي.
_السن: ١٧ عامًا.
_المحافظة: الجيزة.
_المؤهل الدراسي: أدرس بالثانوية الفندقية.
_الموهبة: كتابة والقاء الشِعر، كتابة المقالات والخواطر.
_متى بدأت رحلتك بالمجال الأدبي: منذ عامٍ ونِصف.
_ما العوائق التي واجهتِها، وكيف تمكَّنتِ من التغلُب عليها؟
الرفض التام من عائلتي لدخولي مجال الأدب، ولكن مع الوقت اعتادوا على الأمر وبدأوا بتقَبّله.
_من مصدر دعمك؟
في البداية كنت أنا الداعم الوحيد لنفسي، ولكن بعد فترة بَدأت والدتي بدعمي.
_هل تم تكريمك من قبل؟
نَعم، تم تكريمي ورقيًا من مُبادرة " بنت فبراير".
_لما اختَرتِ الشِعر العامي؟
أُفضِّل الشِعر العامي أكثر حيث أنه لُغة الشعب، ويتميز بالسهولة في توصيل المعلومة أو التعبير عن الأمور والقضايا، ولكن ليست كل العامية جيدة، فَهُنالك مَن يستخدمون العامية "البذيئة" الدارجة بين أفراد المُجتمع، ولا يراعون أن الشِعر أيًا كان نوعه فَهو لون من ألوان "الأدب".
_ما هي أبرز أعمالك الأدبية؟
حتى الآن لم يصدُر لي أي أعمال.
_ما هي الرسالة التي تودين أن تقدمينها لمبادرة الجيل الخامس؟
دعم الشباب ومساعدتهم ليَنتُج جيل قارئ قبل أن يكون كاتب.
_من هو الشاعر المفضل لديكِ:
العديد من الشُعراء، لكن أُفضِّل أكثر القراءة للأستاذ "أحمد فؤاد نجم"، والأستاذ "هشام الجخ"، وأيضًا الشاعر "تميم البرغوثي".
_ما هي خطتك المستقبلية؟
التطوير من قدراتي في اللغة والشِعر، ومُناقشة جميع القضايا المهمة.
_ما هي رسالتكِ لكل شخص يمتلك مثل هذه الموهبة وكيف يُنميها؟
القراءة والبحث والمُمارسة، ابحث وإقرأ كثيرًا عمَّا يخُص موهبتك، ولا تلتفت لأقوال الآخرين ما دُمت تسير في الطريق الصحيح.