رنا طارق التي تبلغ من العمر 18 عام من محافظة الغربية 

اكتشفت موهبتها أولًا بكتابة الخواطر القصيرة ثم النصوص الطويلة، وأحيانًا قصص، وكان بداخلها شعور لا ينتهي تخرجه في الكتابة. 

*كل كاتب يمر بصعوبات ويحاول أن يتخطاها* 

وذكرت الأشخاص الذين قاموا بتشجيعها وبث الروح المعنوية بها وهم:- والدتها وأصدقائها وجميع من كان يتابع ما تكتبه و ذكرت أن والدها هو الدعم الكبير ليها و أنهُ يدعمها في جميع امور حياتها ليس الكتابة فقط

ومن الصعوبات التي واجهتها هي فقدان الشغف والإحباط والخوف وواجهت الانتقاد بتجاهل كي تكمل طريقها 

لها العديد من الأعمال الأدبية التى تم نشرها على محرك البحث جوجل منها:-

-امراة عظيمه 

-يشتهيكِ قلبي 

-ماذا لو كنت كتابًا 

-بدايه لم تنتهي 

-فراق مؤلم  

-الحب اللا معقول 

 حاصله علي 30شهادة علي إبداعها في مجال الكتابة

شاركت في 10 كتب منهم 3 أعمال شاركت بها في معرض الكتاب الدولي والباقي إلكتروني منها (اكسير الحياة_ميسان_اغصان الاثني عشر _حكايات شهرازاد ومن صلب الرخيم ــ ترياق _ينقصني انت، حروف تتنفس_ انسجام اقلام، الخذلان، ما تبوح به الصور)

وذكرت الأشخاص الذين قاموا بتشجيعها وبث الروح المعنوية بها وهم:- والدتها وأصدقائها وجميع من كان يتابع ما تكتبه و ذكرت أن والدها هو الدعم الكبير ليها و أنهُ يدعمها في جميع امور حياتها ليس الكتابة فقط وأنه قدوتها في الحياة و مثلها الأعلى وتتمني أن يكون فخورًا بها

ثم تركت رسالة منها إلى الكتاب المبتدئين قائلة:-

عندما تفقد الشغف لا تتوقف عن الكتابة ليست من الضرورة أن تكون كتابة العديد من النصوص، جزء صغير يكفي لكن لا تتوقف، لا تستمع إلي من يحاولون إحباط عزيمتك، واستمر في تغذية روحك بالقراءة دائمًا